الأهلي في خطر- تحقيق مالي شامل ومحاسبة المتورطين الآن!
المؤلف: أحمد الشمراني08.19.2025

• أما آن الأوان لكي يتحمل المتسببون في هذه الخسائر الفادحة مسؤولية أفعالهم؟ هل يعقل أن تمر هذه التجاوزات مرور الكرام دون حساب أو عقاب؟!
• تتزايد الديون بوتيرة متسارعة، والنادي الأهلي العريق هو من يدفع الثمن باهظًا، بينما المسؤولون عن هذا الوضع المتردي يواصلون الاستمتاع بمزاياهم غير آبهين بمعاناة النادي الذي يئن تحت وطأة الديون المتراكمة!
• هل سيظل ما جرى في عام الهبوط المشؤوم وما سبقه وما تلاه من أحداث جسيمة حبيس الأدراج، معلقًا على شماعة الانتظار إلى أجل غير مسمى؟
• ما الذي تنتظرونه يا سادة حتى تحاسبوا أولئك الذين تلاعبوا بأموال الأهلي واستباحوها؟ ما الذي يمنعكم من التحرك بعد كل هذه الأدلة الدامغة والقرائن القاطعة؟!
• صفقات مشبوهة شابها التزوير والتلاعب، وقضايا متراكمة كلفت النادي الملايين الطائلة، وديون فلكية تفضح المتورطين وتدينهم بأفعالهم الشنيعة.
• أين جمعية الأهلي التي ضجت بها وسائل الإعلام بضجيجها وصخبها الزائف؟ في نهاية المطاف، لم نرَ منها سوى جعجعة فارغة وكلامًا معسولًا مبالغًا فيه، وصورة باهتة لا تعكس الواقع المرير الذي يعيشه النادي! إنها مجرد محاولات تجميلية سطحية لا ترقى لمستوى الحدث الجلل.
• النادي الآن في أيدٍ أمينة، يقوده مجلس إدارة شاب يتمتع بثقة ودعم الجميع بالإجماع. لكن لا يمكن لهذا المجلس أن يخطو خطوة واحدة إلى الأمام ما لم يتم تدارك الوضع المالي المتأزم الذي يمر به الأهلي، وأنا أصفه بالصعب من باب اللباقة والتهذيب، ولكنه في حقيقة الأمر أشد وطأة وأكثر تعقيدًا مما نتصور!
• يا جمعية الأهلي، اطلبوا بإلحاح وشدة ضرورة فتح تحقيق شامل ومفصل في جميع التجاوزات المالية إذا كنتم حقًا تحبون هذا النادي العريق. أما ما تفعلونه في وسائل الإعلام من استعراضات ومساحات دعائية، وادعاءات زائفة بالانتصارات الوهمية، فهو كلام مردود عليكم ولا يصدقه عاقل. فأبطال التحول الحقيقيون معروفون للجميع، ولكن إذا أردتم أن يكون لكم دور فاعل ومؤثر، فطالبوا بكل ما أوتيتم من قوة بفتح الملف المالي للنادي ومحاسبة كل من تورط في هذه الجرائم النكراء.
• أعرف تمام المعرفة أن هذا الملف معقد متشعب، وأن التشابكات بين الإدارات المتعاقبة تزيد من تعقيده وصعوبة فك طلاسمه. لكنني على ثقة بأن الجهات المعنية بمثل هذه القضايا قادرة على الوصول إلى الحقيقة وكشف المستور.
• اليوم نعيش في مرحلة تاريخية، مرحلة الحرب الشرسة على الفساد، وهو شعار رفعه الرجل الثاني في الدولة. وأنا لا أقول هذا تأكيدًا على وجود شبهة فساد في الملف المالي للأهلي، ولكنني أتمنى أن يتم التعامل مع هذا الملف على أنه حالة تستحق الاهتمام البالغ والتحقيق الدقيق. وإذا تبين وجود ما يستحق العقوبة، فينبغي أن تكون العقوبة متناسبة مع حجم الجرم المرتكب.
• الديون بلغت حدًا كارثيًا، والقضايا تتزايد يومًا بعد يوم بشكل مخيف، ومنها ما هو ملزم ونهائي، ومنها ما قد يؤدي إلى عقوبات وخيمة تبدأ بمنع التسجيل وقد لا تنتهي بحسم النقاط. ومن يقول غير ذلك فهو كمن يحاول تغطية الشمس الساطعة بغربال مثقوب!
• افعلوها يا جمعية الأهلي، وطالبوا رسميًا وبكل الوسائل المتاحة بفتح الملف المالي الذي أثقل كاهل نادينا وأوصله إلى هذا الوضع المزري الذي نراه اليوم بأم أعيننا.
• أما أنا، فلست سوى صوت يحاول من حين إلى آخر التذكير بما يجب فعله تجاه الأهلي وإنقاذه من براثن الفساد والضياع.
• أذكّر بضرورة فتح هذا الملف الشائك من قبل الجهات المعنية، ومحاسبة كل من تلاعب بمقدرات النادي واستغل منصبه لتحقيق مكاسب شخصية. فالمحاسبة هي السبيل الوحيد لإنصاف الأهلي واستعادة حقوقه المسلوبة في هذه الحالة المأساوية.
• تتزايد الديون بوتيرة متسارعة، والنادي الأهلي العريق هو من يدفع الثمن باهظًا، بينما المسؤولون عن هذا الوضع المتردي يواصلون الاستمتاع بمزاياهم غير آبهين بمعاناة النادي الذي يئن تحت وطأة الديون المتراكمة!
• هل سيظل ما جرى في عام الهبوط المشؤوم وما سبقه وما تلاه من أحداث جسيمة حبيس الأدراج، معلقًا على شماعة الانتظار إلى أجل غير مسمى؟
• ما الذي تنتظرونه يا سادة حتى تحاسبوا أولئك الذين تلاعبوا بأموال الأهلي واستباحوها؟ ما الذي يمنعكم من التحرك بعد كل هذه الأدلة الدامغة والقرائن القاطعة؟!
• صفقات مشبوهة شابها التزوير والتلاعب، وقضايا متراكمة كلفت النادي الملايين الطائلة، وديون فلكية تفضح المتورطين وتدينهم بأفعالهم الشنيعة.
• أين جمعية الأهلي التي ضجت بها وسائل الإعلام بضجيجها وصخبها الزائف؟ في نهاية المطاف، لم نرَ منها سوى جعجعة فارغة وكلامًا معسولًا مبالغًا فيه، وصورة باهتة لا تعكس الواقع المرير الذي يعيشه النادي! إنها مجرد محاولات تجميلية سطحية لا ترقى لمستوى الحدث الجلل.
• النادي الآن في أيدٍ أمينة، يقوده مجلس إدارة شاب يتمتع بثقة ودعم الجميع بالإجماع. لكن لا يمكن لهذا المجلس أن يخطو خطوة واحدة إلى الأمام ما لم يتم تدارك الوضع المالي المتأزم الذي يمر به الأهلي، وأنا أصفه بالصعب من باب اللباقة والتهذيب، ولكنه في حقيقة الأمر أشد وطأة وأكثر تعقيدًا مما نتصور!
• يا جمعية الأهلي، اطلبوا بإلحاح وشدة ضرورة فتح تحقيق شامل ومفصل في جميع التجاوزات المالية إذا كنتم حقًا تحبون هذا النادي العريق. أما ما تفعلونه في وسائل الإعلام من استعراضات ومساحات دعائية، وادعاءات زائفة بالانتصارات الوهمية، فهو كلام مردود عليكم ولا يصدقه عاقل. فأبطال التحول الحقيقيون معروفون للجميع، ولكن إذا أردتم أن يكون لكم دور فاعل ومؤثر، فطالبوا بكل ما أوتيتم من قوة بفتح الملف المالي للنادي ومحاسبة كل من تورط في هذه الجرائم النكراء.
• أعرف تمام المعرفة أن هذا الملف معقد متشعب، وأن التشابكات بين الإدارات المتعاقبة تزيد من تعقيده وصعوبة فك طلاسمه. لكنني على ثقة بأن الجهات المعنية بمثل هذه القضايا قادرة على الوصول إلى الحقيقة وكشف المستور.
• اليوم نعيش في مرحلة تاريخية، مرحلة الحرب الشرسة على الفساد، وهو شعار رفعه الرجل الثاني في الدولة. وأنا لا أقول هذا تأكيدًا على وجود شبهة فساد في الملف المالي للأهلي، ولكنني أتمنى أن يتم التعامل مع هذا الملف على أنه حالة تستحق الاهتمام البالغ والتحقيق الدقيق. وإذا تبين وجود ما يستحق العقوبة، فينبغي أن تكون العقوبة متناسبة مع حجم الجرم المرتكب.
• الديون بلغت حدًا كارثيًا، والقضايا تتزايد يومًا بعد يوم بشكل مخيف، ومنها ما هو ملزم ونهائي، ومنها ما قد يؤدي إلى عقوبات وخيمة تبدأ بمنع التسجيل وقد لا تنتهي بحسم النقاط. ومن يقول غير ذلك فهو كمن يحاول تغطية الشمس الساطعة بغربال مثقوب!
• افعلوها يا جمعية الأهلي، وطالبوا رسميًا وبكل الوسائل المتاحة بفتح الملف المالي الذي أثقل كاهل نادينا وأوصله إلى هذا الوضع المزري الذي نراه اليوم بأم أعيننا.
• أما أنا، فلست سوى صوت يحاول من حين إلى آخر التذكير بما يجب فعله تجاه الأهلي وإنقاذه من براثن الفساد والضياع.
• أذكّر بضرورة فتح هذا الملف الشائك من قبل الجهات المعنية، ومحاسبة كل من تلاعب بمقدرات النادي واستغل منصبه لتحقيق مكاسب شخصية. فالمحاسبة هي السبيل الوحيد لإنصاف الأهلي واستعادة حقوقه المسلوبة في هذه الحالة المأساوية.